المقال المغربي من الرباط
انتقد المكتب التنفيذي للنقابة الوطنية للتجار والمهنيين، تقرير مجلس المنافسة حول “دراسة مدى احترام منتجي ومستوردي زيوت المائدة بالمغرب انتقد المكتب التنفيذي للنقابة الوطنية للتجار والمهنيين، تقرير مجلس المنافسة حول “دراسة مدى احترام منتجي ومستوردي زيوت المائدة بالمغرب لقواعد المنافسة الحرة والمشروع على إثر الارتفاع الذي شهدته أسعار بيع هذه المادة في السوق المغربية”، معبرا عن رفضه لمضمون ومحتوى التقرير الـ”غي وغير انتقد المكتب التنفيذي للنقابة الوطنية للتجار والمهنيين، تقرير مجلس المنافسة حول “دراسة مدى احترام منتجي ومستوردي زيوت المائدة بالمغرب لقواعد المنافسة الحرة والمشروع على إثر الارتفاع الذي شهدته أسعار بيع هذه المادة في السوق المغربية”، معبرا عن رفضه لمضمون ومحتوى التقرير الـ”غير المسؤول وغير المنصف لفائدة التجار”.
وفي هذا الصدد، أعربت النقابة الوطنية للتجار والمهنيين في بلاغ لها، عن استنكارها وإدانتها الواسعة لمحتوى التقرير الذي يتهم التجار بالتقسيط بالمسؤولية الكاملة في ارتفاع زيوت المائدة، وبارتفاع هامش الربح لديهم أثناء بيعهم لهذه المادة الذي يفوق 30 في المائة بحسب رأي المجلس.
ونددت نقابة التجار حسب البلاغ ذاته، باتهام التقرير تجار التقسيط بصريح العابرة بالغش والتزوير والتلاعب في ملصقات الأثمنة المثبتة على قنينات الزيوت، مطالبة مجلس المنافسة بإعادة النظر في هذا التقرير خصوصا الشق الذي يتهم فيه هذه الفئة بمسؤوليتها عن ارتفاع أسعار زيت المائدة، ولنسبة هامش الربح التي يدعيها التقرير، وكذلك لاتهامهم بالتزوير والغش.
هذا وطالب المكتب التنفيذي لنقابة التجار بفتح نقاش مباشر وحقيقي مع التنظيمات المهنية الممثلة للتجار لأخذ رأيها في الموضوع بكل شفافية ووضوح عوض الاعتماد في ذلك على “مسؤولي المساحات الكبرى وأربا شركات الزيوت”، محذرا من كل الآثار والعواقب الوخيمة المستقبلية التي قد تعرفها الساحة نتيجة هذا التقرير “غير المسؤول وغير المنصف لفائدة التجار”. لفائدة التجار”.
وفي هذا الصدد، أعربت النقابة الوطنية للتجار والمهنيين في بلاغ لها، عن استنكارها وإدانتها الواسعة لمحتوى التقرير الذي يتهم التجار بالتقسيط بالمسؤولية الكاملة في ارتفاع زيوت المائدة، وبارتفاع هامش الربح لديهم أثناء بيعهم لهذه المادة الذي يفوق 30 في المائة بحسب رأي المجلس.
ونددت نقابة التجار حسب البلاغ ذاته، باتهام التقرير تجار التقسيط بصريح العابرة بالغش والتزوير والتلاعب في ملصقات الأثمنة المثبتة على قنينات الزيوت، مطالبة مجلس المنافسة بإعادة النظر في هذا التقرير خصوصا الشق الذي يتهم فيه هذه الفئة بمسؤوليتها عن ارتفاع أسعار زيت المائدة، ولنسبة هامش الربح التي يدعيها التقرير، وكذلك لاتهامهم بالتزوير والغش.
هذا وطالب المكتب التنفيذي لنقابة التجار بفتح نقاش مباشر وحقيقي مع التنظيمات المهنية الممثلة للتجار لأخذ رأيها في الموضوع بكل شفافية ووضوح عوض الاعتماد في ذلك على “مسؤولي المساحات الكبرى وأربا شركات الزيوت”، محذرا من كل الآثار والعواقب الوخيمة المستقبلية التي قد تعرفها الساحة نتيجة هذا التقرير “غير المسؤول وغير المنصف لفائدة التجار”. المكتب التنفيذي للنقابة الوطنية للتجار والمهنيين، تقرير مجلس المنافسة حول “دراسة مدى احترام منتجي ومستوردي زيوت المائدة بالمغرب لقواعد المنافسة الحرة والمشروع على إثر الارتفاع الذي شهدته أسعار بيع هذه المادة في السوق المغربية”، معبرا عن رفضه لمضمون ومحتوى التقرير الـ”غير المسؤول وغير المنصف لفائدة التجار”.
وفي هذا الصدد، أعربت النقابة الوطنية للتجار والمهنيين في بلاغ لها، عن استنكارها وإدانتها الواسعة لمحتوى التقرير الذي يتهم التجار بالتقسيط بالمسؤولية الكاملة في ارتفاع زيوت المائدة، وبارتفاع هامش الربح لديهم أثناء بيعهم لهذه المادة الذي يفوق 30 في المائة بحسب رأي المجلس.
ونددت نقابة التجار حسب البلاغ ذاته، باتهام التقرير تجار التقسيط بصريح العابرة بالغش والتزوير والتلاعب في ملصقات الأثمنة المثبتة على قنينات الزيوت، مطالبة مجلس المنافسة بإعادة النظر في هذا التقرير خصوصا الشق الذي يتهم فيه هذه الفئة بمسؤوليتها عن ارتفاع أسعار زيت المائدة، ولنسبة هامش الربح التي يدعيها التقرير، وكذلك لاتهامهم بالتزوير والغش.
هذا وطالب المكتب التنفيذي لنقابة التجار بفتح نقاش مباشر وحقيقي مع التنظيمات المهنية الممثلة للتجار لأخذ رأيها في الموضوع بكل شفافية ووضوح عوض الاعتماد في ذلك على “مسؤولي المساحات الكبرى وأربا شركات الزيوت”، محذرا من كل الآثار والعواقب الوخيمة المستقبلية التي قد تعرفها الساحة نتيجة هذا التقرير “غير المسؤول وغير المنصف لفائدة التجار والمشروع على إثر الارتفاع الذي شهدته أسعار بيع هذه المادة في السوق المغربية”، معبرا عن رفضه لمضمون ومحتوى التقرير الـ”غير المسؤول وغير المنصف لفائدة التجار”.
وفي هذا الصدد، أعربت النقابة الوطنية للتجار والمهنيين في بلاغ لها، عن استنكارها وإدانتها الواسعة لمحتوى التقرير الذي يتهم التجار بالتقسيط بالمسؤولية الكاملة في ارتفاع زيوت المائدة، وبارتفاع هامش الربح لديهم أثناء بيعهم لهذه المادة الذي يفوق 30 في المائة بحسب رأي المجلس.
ونددت نقابة التجار حسب البلاغ ذاته، باتهام التقرير تجار التقسيط بصريح العابرة بالغش والتزوير والتلاعب في ملصقات الأثمنة المثبتة على قنينات الزيوت، مطالبة مجلس المنافسة بإعادة النظر في هذا التقرير خصوصا الشق الذي يتهم فيه هذه الفئة بمسؤوليتها عن ارتفاع أسعار زيت المائدة، ولنسبة هامش الربح التي يدعيها التقرير، وكذلك لاتهامهم بالتزوير والغش.
هذا وطالب المكتب التنفيذي لنقابة التجار بفتح نقاش مباشر وحقيقي مع التنظيمات المهنية الممثلة للتجار لأخذ رأيها في الموضوع بكل شفافية ووضوح عوض الاعتماد في ذلك على “مسؤولي المساحات الكبرى وأربا شركات الزيوت”، محذرا من كل الآثار والعواقب الوخيمة المستقبلية التي قد تعرفها الساحة نتيجة هذا التقرير “غير المسؤول وغير المنصف لفائدة التجار