مصطفى التاقي- المقال المغربي
تتعرض الزميلة فاطمة رضى مراسلة المشهد تيفي بمدينة ابن أحمد إلى مضايقات متنوعة، يقودها أشخاص من خلف الستار، لم يقدروا حتى الآن على إعلان أنفسهم طرفا في الصراع .
وحركت الزميلة فاطمة إلى جانب بعض الإعلاميين المناضلين وهم محسوبون على أطراف الأصابع، (حركوا) المياه الراكدة بالتغطيات المباشرة والمقالات المتنورة التي أحرجت البعض، الشيء الدي دفعهم إلى تحريك البعض ودفعهم إلى رفع شكايات كيدية ضد فاطمة وبعض الأقلام الحرة، وذلك بغرض إسكاتهم وثنيهم عن قول الحقيقة .
واستنكرت فعاليات إعلامية وحقوقية وسياسية استهداف الزميلة فاطمة ومعها الأقلام الحرة، مؤكدة أن التضييق عليها واستهدافها هو استهداف للرأي العام المحلي بطريقة غير مباشرة.