تعرضت إحدى طائرات الخطوط الملكية المغربية، صباح اليوم، لحادثة اصطدام مع سرب من الطيور أثناء رحلتها من طنجة إلى الدار البيضاء.
ووفقا لـ أنفا نيوز فإن الطائرة، التي كانت من طراز ATR 72-600، كانت تستعد للإقلاع من مطار طنجة الدولي في رحلة اعتيادية نحو مطار محمد الخامس الدولي في الدار البيضاء، عندها اصطدمت بسرب من الطيور.
وفورا، لاحظ الطيار الحادثة وقرر إلغاء عملية الإقلاع، مما يعكس الاهتمام بسلامة الركاب وطاقم الطائرة.
وحتى الآن، لم تصدر الشركة أي بيان رسمي أو تفاصيل حول حجم الضرر الذي تعرضت له الطائرة أو عدد الركاب الذين كانوا على متنها. وتم تحويل رحلة الركاب إلى رحلة لاحقة.
تم إخضاع الطائرة لسلسلة من الفحوصات الفنية للتأكد من سلامتها وجاهزيتها للطيران، ووفقا للمصادر المطلعة، لم تتعرض الطائرة لأي ضرر يذكر.
جدير بالذكر أن حوادث اصطدام الطائرات بالطيور تعتبر ظاهرة نادرة نسبيا، لكنها تشكل خطرا كبيرا على سلامة الطيران.
ووفقا للاتحاد الدولي للنقل الجوي، فإن حوادث اصطدام الطائرات بالطيور تتسبب في خسائر مادية تقدر بمليارات الدولارات سنويا، بالإضافة إلى المخاطر المحتملة على سلامة الركاب وطاقم الطائرة.
ووفقا لـ أنفا نيوز فإن الطائرة، التي كانت من طراز ATR 72-600، كانت تستعد للإقلاع من مطار طنجة الدولي في رحلة اعتيادية نحو مطار محمد الخامس الدولي في الدار البيضاء، عندها اصطدمت بسرب من الطيور.
وفورا، لاحظ الطيار الحادثة وقرر إلغاء عملية الإقلاع، مما يعكس الاهتمام بسلامة الركاب وطاقم الطائرة.
وحتى الآن، لم تصدر الشركة أي بيان رسمي أو تفاصيل حول حجم الضرر الذي تعرضت له الطائرة أو عدد الركاب الذين كانوا على متنها. وتم تحويل رحلة الركاب إلى رحلة لاحقة.
تم إخضاع الطائرة لسلسلة من الفحوصات الفنية للتأكد من سلامتها وجاهزيتها للطيران، ووفقا للمصادر المطلعة، لم تتعرض الطائرة لأي ضرر يذكر.
جدير بالذكر أن حوادث اصطدام الطائرات بالطيور تعتبر ظاهرة نادرة نسبيا، لكنها تشكل خطرا كبيرا على سلامة الطيران.
ووفقا للاتحاد الدولي للنقل الجوي، فإن حوادث اصطدام الطائرات بالطيور تتسبب في خسائر مادية تقدر بمليارات الدولارات سنويا، بالإضافة إلى المخاطر المحتملة على سلامة الركاب وطاقم الطائرة.
